Sunday, November 11, 2007

قفص وقفص وانااااااا إلى أين ؟؟




هل يجوز لنا بعد مضى فترة من الزمن فى حياتنا وقد سارت على منوال معين


نظراً للظروف التى يفرضها علينا القدر ومضينا فيها رغم انفنا ودخول إنس أخرون فى حياتنا فى تلك الفترة اكتسبنا فيها اهمية لديهم واكتسبوا فيها دور فى حياتنا .


فهل يجوز لنا أن نتمرد على تلك الحقيقة الجافة التى فرضت علينا ،


ونحاول أن نعيش الجزء الثانى من حياتنا


أم فى هذه اللحظة قد تكون الأنا قد علا صوتها وحكم على تلك الرغبة فى التمرد بالأنانية والنظرة الواحدة .


ونستمر فى حياتنا كلها جزئها الأول والثانى داخل أقفاص


القفص الاول : قفص الظروف والمتاح والممكن والغير ممكن


والقفص الثانى : انك إن تمردت على القفص الأول ستصير الجانى على كل منحولك


Sunday, November 4, 2007

كبسولة الاشتياق


أى علم هذا الذى لم يستطيع حتى الأن أن نضع أصوات من نشتاق فى أقراص أدوية نتعاطاها سراً عندما نصاب بوعكة الاشتياق


هل يا جماعة دا ممكن يحصل بعد عشرة او عشرين سنة مثلا

؟؟؟؟؟؟؟

وهل لو دا حصل تفتكر احساس البشر هيكون ازاى

احسن ولا اجف من كداااااااا ولا ايه

وعذرا للانقطاع الفترة الى فاتت بس موجة الاكتئاب عدت على بتنا واهو بنحاول نخرج منها

وحشتونى عامة

Saturday, October 20, 2007

امرأة الظل ..؟؟



عالم الرجال عالم كان ومازال يحوى الكثير والكثير من علامات الاستفهام لدى المرأة
قلوبكم ياسادة لاتعرف التنفس بمرأة واحدة..
لايصل إلى العمل بكامل طاقته فى وجود امرأة واحدة فقط
لماذا يبحث الرجل عن امرأة فى الظل يهبها كل ما لديه من احاسيس ومشاعر ويسعى لها بكل طاقته لكى تعطيه جزء من تفكيرها ..
ومتى تبدأ رحلة البحث عن امراءة الظل ..
وما احلاها .. إن كانت بدون مسئوليات

فقد جربنا المسؤليات مع امراءة النور وبحثنا بعدها عن امرأة الظل
ولماذا لاترفض المرأة احيانا ان تكون من اختيرت لتكون فى الظل ..
وهل يستكمل الرجل احساسه فى تلك اللحظة بالحصول على هويته التى كان يبحث عنها
وهل فى تلك اللحظة الذى يجمع فيها الرجل بين امرأة النور وامرأة الظل يعمل قلبه بكامل طاقته أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ملحوظة ياسادة ..

البحث عن امرأة الظل لايعنى ان سيدى لايحب امرأة النور وهنا مكمن اللغز

Friday, October 19, 2007

شوية اكتشافات بسيطة ؟؟


فى يوم من ذات الايام جلست افكر فى سبب محدد لحالة غريبة تعترينى احيانا وليست مصنفة ايضا
وجدت شئ خطير وقعت به دون رغبة منى !!! وجدت نفسى لا انتمى لشئ معين
ليس لدى وجهة نظر معينة انتمى إليها ليس لدى فكر سياسى محدد انتمى إليه ليس لدى إنسان محدد قدوة ليس لدى انتماء لشئ معين ..
كنت
فى فترة من فترات حياتى اعشق الأشياء الحى منها والجماد واحمل ذكريات لكثير من الاشياء
كنت اجلس على سريرى يوما ما وانظر لحوائط بيتى وانا بداخله وابكى خوفا من تركه يوما .. وفوجئت بنفسى لا ازرف دمعة واحدة عليه بعد تركه وبيعه . ،

كنت اعشق اصدقائى فى المرحلة الثانوية وكنت لا اصدق انه سوف ياتى يوما لنفترق ..

وفوجئت بنفسى لا اسعى للبحث عنهم بعد مدة من الزمن ..
اكتشف بأننى لم اتمسك يوما بشئ كنت احبه .. ولم احزن عليه بالشكل اللائق ايضا
كان يوجد بحياتى بعض الاصدقاء القدامى الذين يقال عنهم عشرة عمر .. مع أول خلاف قوى عنيف منهم .. لم اتمسك بهم قط وخرجو من حياتى كأنهم لم يكونوا .. واكتشفت أيضا انهم لم يتركوا داخلى جرحا وطويت صفحتهم ..على الرغم من اخلاصى الشديد والغريب أثناء وجودهم بحياتى وأحساسى بعمق تلك العلاقة فى أثنائها ولكن بنتهائها .. لم امت ولم ابك يوما ولكن كان دائما هناك تساؤل لمااااااااااذا الغدر ممن لا تتوقع .. فأجد رد فعلى لا يحمل اى حنين
مع تلك المتناقضات من المشاعر اخاف من نفسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Friday, October 12, 2007

فستانى أنا .... !!!!


كانت أضواء الشوارع والمحلات ساطعة تخطف الابصار وكنت تائهة وسط زحام المارة لا ادرى على أى جنب اسير على اليمين أم تجاه اليسار فكلها محال لبيع ملابس العيد للأطفال
اترنح يمينا ويسارا من دفع المارة لى وانا صغيرة بينهم لايرونى ولو حتى رؤنى لايهتمو بى

لم اكن أعرف إلى أى مكان تأخذنى قدماى الصغيرة ولكن كل ما كنت اريده أن يكون لى فستان العيد مثل كل المارة فى الطريق يشترون فستان العيد

واووو كم هو جميل إنه أبيض اللون وفيه وردات من الستان الاحمر الصغيرة فى الجزء العلو ومن الأسفل واسع جدا وكانه فستان الأميرات وسوف ألعب به من صديقاتى وندور وندور لنعرف من منا فستاناها أوسع واجمل وبدأت ألف وألف والعالم كله فى فستانى أنا أرى نفسى كأنى أميرة صغيرة بفستانها الرقيق

وحذائه الأحمر الوردى الصغير كأنه حذاء راقصات الباليه

وشعرى منسدل على ظهرى كأنه شعر خيل ومعجبة بنفسى ولا اصدق انه أنا هذه الجميلة

وفجأة استيقظت على دفعة قوية من سيدة يظهر على ملامحها الغباء بعدتنى بعيدا عن فستانى وقالت لطفلتها تعالى يا حبيتى سأشترى لكى هذا الفستان الأبيض ذات الوردات الحمراء المصنوع من الساتان
وكان هو فستانى الذى قد أخترته لنفسى فى حلمى

وأيقنت حينئذا بأن حلم الضعيف ليس ملكه ابدا وإنما ملك الأخرين

يا بركة رمضان خليكى خليكى فى الدار ...


كل سنة وانت طيبين يا جماعة بمناسبة عيد الفطر المبارك اعاده الله على امتنا الاسلامية والعربية بالخير

وعلى العالم كله بالامن والأمان إن شاء الله بخص بالتحية كل الأصدقاء الأفاضل الى بيربطنى بيهم خيط رقيع وقوى لأقصى حد ورغبتى فى انى دايما اشوف اسمهم منقوش فى مدونتى دافع بيخلينى احاول اكتب او اعبر ببضع كلمات بسيطة بالأحداث أو بأحاسيسى فكل سنة وانتم كلكم طيبيبن

انا مش هذكر أسماء لأنى مش هسامح نفسى لو نسيت اسم حد

عاوزة بس قبل ما انهى أكد أن الدنيا بخير اوى والانسان المصرى مازال فيه خير والله وكتير بس عليه شوية تراب

امبارح انا كنت مسافرة بلدنا وانا راجعة على الطريق كان وقت المغرب ولاقيت كمية ناس على جنبى الطريق الى معاه بلح بيحدفه جو العربيات وهى ماشية والى واقف بأكواب عصير أو بلح والى واقف بوجبات إفطار بيوزعها على الى ماشى فى الطرقات وموائد الرحمن المنتشرة فى كل مكان

حسيت انو هو دا شهر البركات بجد والناس بتكون اجود ما تكون .. وبما إن المعانى دى الرائعة دى كلها بتظهر فى الأيام الكريمة دى إذا هى موجودة فعلا بس محتاجة اجواء تظهرها

مش هطول عليكم يا ناس يا جميلة وكل سنة وانتم طيبين

والى محققش احلامه السنة دى يحققها الى جاية ان شاء وتكونو كلكم لسة معايا ونزيد كمان

Friday, October 5, 2007

كابوس


ادركت بأن بيتى ينشق نصفين والمياه بدأت تتسرب وكأنه ظهر لسفينة تكسرت نصفين بفعل العوامل الزمنية واخذت ألمالم حاجتى بشتات غريب وخوف من المجهول ومن المفاجأة ولا أ‘رف ماذ اضع فى حقيبتى وظهرت أمامى فجاة صديقة لى لا تخذلنى عادة إن احتجت إليه وعلى ملامحها كل التعاطف والقلق لأجلى ووجدتها تلملم لى اشيائى التى لا اركز أن احملها وتساعدنى فى التنقل من النصف الذى امتلا بالمياه والذى قد أوشك على الغرق وفى نفس اللحظة ظهرت أمى امى فجأة وكأنها كانت خارج المنزل أو السفينة كما رأيت لا أدرى تقول لى لا تخاف لقد وجت لنا غرفة صغيرة عند إحدى جيرانان القدامى التى دوما أيضا لاتخذلنا إذا احتجنا إليها فى نفس اللحظة تذكرت أن الغرفة المقابلة يقنط بها أحد ولا اتذكر من هم فتحت باب الغرفة لأحذر من بها وجت ثلاثة 2 من زميلاتنى وواحد ولا اعرفه ولكنى اعرفهم جديد نظرو إلى بنظرة غريبة وببتسامة أوجعتنى لماذا لا أعرف ولكنى قمت بتحذيرهم بأن المكان يغرق وان الحجرة أو هذا الجزء من السفينة قد أخذ فى الميل بعض الشئ فقامو ببعض الفزع الهادى أو المتصنع لا أدرى وفى نفس اللحظة اذدادت دقات قلبى سرعة وخوفا فحملتنى امى على كتفيها وأخذت تهرول بى يمينا ويسارا ويزداد الجو رعبا ويتزداد حالة الاضطراب خارج المنزل وفجأة رأيت رجلين احدهما شعره زاحف للوراء وضحكاتهم مروعة لى وبوق السفينه أره من بعيد وصوت نفيرها القوى يدوى فى سكون الليل المرعب وأنطلقت السفينة كأنها صاروخا واخذوا الرجلين يلقون داخل المنزل بقذائف من النيران على البيت كله عامة وعلى أنا خاصة فى مواجهتى وانا أفكر فى كيفية الهروب والخروج لسيارتى فى الخارج وفجأة أتت تجاهى زجاجة بها نيران ولحسن حظى جاءت وراء رأسى مباشرة ولم تلسعنى ووجدت عندى شجاعة ومسكتها بيدى وأنا اردد بلسانى لا الله إلا الله لا إله إلا الله واردهها بقوة غريبة وقررت إلقاء الزجاجة على الرجل زاته واريد ان انطق وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ولكن لسانى لم يستطع ينطقها وكانها تعلقت بحلقى ولكن عقلى أخذ يرددها وألقيت بكل خوفى وقوتى الزجاجة على الرجل فحرق شعره وابتسم واسرع بالهروب واستيقظت من نومى وانا أردد الحمد لله الحمد لله وكان الدموع عالقة بين جفونى وجلست على سريرى وبكيت من ماذا لا أعرف ثم نمت مرة اخرى ولم احكى هذا الكابوس لامى ولا يوجد عندى الرغبة فى الحكى لا اعرف لماذا ايضا.
وفى النهاية كل ما علق بذهنى هو خوف صديقتى على وبرود الاخريات وحمل امى لى على كتفيها وعدم قدرتى على قول وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى ونطقى لها بقلبى وعقلى وترديدى كلمة لا إله إلا الله
لو حد عنده تفسير يفسر

Monday, October 1, 2007

رجل المناسبات




رجل المناسبات دا لقب منحته إلى من احببته سابقا فبعد انتهاء القصة وإسدال الستار يتذكرنى فى كل عيد بإرسال رسالة قصيرة على المحمول وبئت عادة بئا استنى الرسالة بتاعة كل مناسبة العيد الصغير استناها وقت الصلاة الصبح عيد الأضحى فى الوقفة وعيد ميلادى قبلها بيوم وأجمل حاجة فيه انو متغيرش لمدة اربع سنين فى كل مناسبة الأقى احلى رسالة اكنها رسالة خاصة جدا ولو حتى كانت مبعوتة لكل الناس بس انتو عارفين ا جماعة بصلة المحب خرووووووف


ومستنيا رسالة العيد اهو يامسهل


وبنشكر شركات الاتصالات والموبايلات على الخدمة الى قدمتها للغالابة الى بيستنو الرسايل


وموبينيل خاصة رقم الحبايب بئا

نتمنى لكم صوما مقبولا وإفطاراً شهيااااااً




عاوزة يا جماعة احكى عن يوم جميل بيحصل معايا مرة واحدة او مرتين فى رمضان


وهو القيام بالاشتراك فى تنظيم فطار جماعى للمدرسة إلى بشتغل فيها


احساسك انك بتكون مجند لخدمة 180 فرد فى يوم واحد دا احساس رائع وبيعمل حالة من تجديد الطاقة بداية من تحديد الأعداد عدد الوجباب يعنى وتنظيم المكان والفراشة واليفت على الترابيزات باسماء كل اسرة واحضار الوجبالت من الطعم ورص الوجبات وشكل المكان كله مع بعضه ومع الإضاءة وشكل زجاجت المياة الغازية الملومنة بالأسود والاصفر والاخضر على الترابيزات المفروشة بمفارش بيضاء وكراسى حمراء مع صوت اناشيد دينية وبعدين صوت الإذان والإعلان عن الصلاة فى المكان الحدد ثم إقامة الصلاة وكان المكان تحول لمسجد ثم الانتهاء وبداية الفطور واحساسى بمتعة غريبة وانا بحاول اتواجد بين الناس على قدر استطاعتى وارحب بالضيوف أو الزائرين أو حتى الزملاء


ثم القيام بعمل برنامج فكاهى خفيف مع القيام ببضع فقرات ترفيهية بسيطة


والأحلى من دا كله روح الفريق وروح التعاون بين الأفراد وبعضها والإيثار بينا ورغبة كل فرد بتقدم أفضل ما عنده فى اليوم دا


المهم انا بس حبيت اشاركوم معايا فى يوم من حياتى


Wednesday, September 26, 2007

4 سنين



4 سنين عدو من عمرى زى الطيف هما ايام الجامعة
اول يوم فى الدخول واستكشاف الاجواء ورؤية الفروق الفردية بين الناس الكتير الوان هدوم وعربيات وطريقة كلام اكنها لغات مختلفة مع ان كلها عربى بس بنلعب على الاكسون فى الكلام الى بتدلع ولى محافظة اوى والى والى جادة خالص والى عادية ومش شايفة اى حاجة مبهرة والى خافت وفضلت فى الصندوق بتاعها المقفول بتتفرج من الفتحة الصغيرة بتاعته
والخوف من المجهول هكون لوحدى ولا هعرف اعمل اصحاب
ابدأ انا ولا هما الى هيجو
بدءت لوحدى بس انا من النوع سريعة الاستقطاب بعرف اجمع ناس حوليا بتوفيع ربنا طبعا يمكن علشان باستمرار محتاجة فى حياتى فبأت مهارة يمكن وحياتى علمتنى ان دايما يكون عندى بدائل من الاصحاب توفيق ربنا كان كبير اوى عليا
اتصحبت على احسن ناس فى الدنيا غيرولى حياتى راسا على عقب غيروها بجد خروجنى ووداونى دريم بارك الى هى كانت حلم انى اعرف اركب ملاهى وانا صغيرة كان حلم حياتى اعرف اركب مرجيحة مش اروح مدينة ملاهى واركب كل الالعاب كمان – من غير ما اطلب كان حلمى اوامر زى ما بيقولوا 4 سنين شفت بيهم دنيا على اديهم – كمية جدعنه متجمعة فى شلة بنات وولاد فى منتهى الجمال
حاجات كتير حلوة كانت بنا
كان لينا مكان للتجمع وهو الموتوسكل بتاعى كان مركز علشان الناس متستغربس بس كان دراجة بجارية مجهزة بتاعة معاقين يعنى ( الى هو انا يا جماعة ) ياما عطل وهما صلحو عملت حادث وهما انقذو – نكون متاخرين مثلا واخد من البنات حد معايا
مجموعة زى الحلم علمونى كتير اوى اوى – شفت الحب معاهم وشفت علاقات حب كانت بتتولد وتموت وانا بكون دايما سنتر للطرفين ومعايا التفاصيل الى محدش يعرفها
كتير بحبهم وكتير وحشونى
لكنى محظوظة انى انا الوحيدة تقريبا من البنات الى معايا صور كتيرررررر معاهم وفى الجماعة وفى الرحلات
حبيت اسجل حبى ليهم وهما وحشنى والرجوع للفترة دى كلها وحشانى
جريت الدنيا بينا واتفرقنا الى سافر والى اتجوزت والى اطلقت والى هاجر والى والى والى ..... وكتير بعد افتكر حياتى بنهم
عماد – عبد الحميد – محمد قطب- هيثم – محروس – مصطفى – هند – نانسى – هالة – عبير وحتى حارس الامن الصول عبد الله هو عجوز دلوقتى الى فى جامعة حلوان اكيد هيكون عارفه وطبعا اكتر الناس الى معايا على البوست من جامعة حلوان
حبيت اسجل البوست دا علشان يكون حاجة توثيية لمرحلة من حياتى بحبها
سواء حد علق عليه او محدش علق مش هزعل لان دا مرجع ليا اناااااا
بحبهم اوى

Thursday, September 20, 2007

ياترى لو شوفتنى .. هعرفنى




مرة واحدة صحبتنى سألتنى لو وانتى ماشية وشوفتى نفسك ادامك هتعرفى انها انتى
بئيت مش عارفة اجاوب
هل بصحيح لو شوفت نفسى ادامى هعرف انها انا
ولا هتعامل وانا مستغرباها ولا هكون مش عارفة
لاقيتو سؤال صعب اوى
وحسيت انو لوحصل مش هعرفنى
يمكن اشبه اه بس مش هعرفنى
يمكن علشان مثلا كل واحد فينا بيكوناحيانا يتمنى يكون غير كدا
يعنى مثلا انا ساعات لو حد رفيع كان يحب يبئا مليان شويا او سمرا كانت تحب تبئا بيضة
لو عنها سودا كانت تحب تبئا خضرا او لو عنها ملونة تحب كان يكون عينوها كحيلة
دا بس فى التغير الشكلى اما لو دخلنا فى التغير الداخلى
لو واحد متحفظ بيجيلو اوقات كتير كان يتمنى انو يكون متحرر
ولو متحرر اوى اوقتا كتير يتمنى ان تحصل المعجزة ويتغير
ولو بنت محافظة بيجلها اوقات وبتكون عاوزة تنطلق لولا القيود المحيطة والضمير احيانا

المهم لو شفتك نفسك فى الطريق العام هتعرفها ولا لأ .. ؟؟؟؟ جاوبنى

Tuesday, September 11, 2007

رمضااااااااااااااااااااان ... وزمان


رمضان دا يا جماعة زمان ايام المدرسة كان ليه جو تانى
الترتيب كالتالى
سحور - صلاة فجر جماعة والإمام الاب فى المنزل -المدرسة الصبح وطبعا كلنا رايحين نايمين - نرجع على العر نصلى ونام شوية ونصحى نلاقى ماما مخلصة الفطار - فاضل السلطة الطيبة الى بعملها وبصب البلح فى الكوبايات - نفضل نتحايل على عم الشيخ المؤذن ينجز علشان يقول الله اكبر ونشرب ونتبارى اننا ندى بعض بلح علشان ناخد الثواب بتاع افطار الصايم
ومع الفطا بنكون مشغلين الكارتون على القناة التانية وشوية برنامج المنوعات الى كان بيختلف سنة من سنة وبعدين فوازير رمضان الى كانت مقدسة وبعدها الف ليلة وليلى قصة كل ليلة .. وشوية والعشا تأذن نجرى نصلى ونصلى التراويح ونرجع نذاكر شويا مع اختلاس بعض النظرات للمسلسلات التليفزيونية
وبعدين على الساعة 12 ننقلب ننام علشان نقدر نصحى للسحو
وهكذا
30 يوم بنفس الشكل ولا ملل تماما
ومن الحاجات المميزة لشهر رمضان كمان زمان وفى سكنى القديم مدفع رمضان الى ولاد الحتة يفضلو يضربوه فى الحيطة ساعة الاذان
وكمان بعد صلاة العشا الدورة الرمضانية الى كنت بشوف ناس عمرها ما لعبت كورة بتلعب فى الشهر دا
دى زكرياتى العريضة عن الشهر الجميل
لكن تفاصيله اجمل بكتير
يوم الوقفة وانتظار دا الافتاء انو يقول بكرة رمضان علان نجرى نجيب السحور والزبادى ياجماعة مهم جدا الزيادى فى رمضان وتقريبا مينفعش سحور من غير زبااااااااااااادى
اما بئا اخر الشهر محدش يقول الدقيق والسمن والبسكوت والبيتى فور والغريبة والذى منه
دا غير الترمس الى بيتحضر ليوم العيد محدش ينسى
وااااااااااه من يوم وقفة العيد لما كنت صغير كان ان البنات تروح الكوافير دا شئ اساسى وكأن العيد مش هينفع يجى غير وانا عاملة شعرى فى لاكوافير ليه مش عارفة
المهم الدنيااااااااا دى كلها اتغيرت بس بفضل افتكر فيها وبكون مبسوطة
لكل حبايبى وكل الى هيقروا البوست الطيب الرمضانى دا كل سنة وانتم كلكم طيبين ومتنسونيش بالله عليكم فى الدعاء
لحببتى -ايمان - ودكتور زين - وايه - وهمسة- نصر - واحمد شقير - وروز ولكل الى اتعاملت معاهم فى المدونات والى كانت دنيا جديدة عليا بس جميلة..

Saturday, September 8, 2007

انا وهى فقط ..ولا بديل لها


معاها كان الاحساس مختلف تماما

مفتكرش مرة انى زهقت منها .. ولا كنت بقول بينى وبين نفسى امتى تمشى .. لا عمرها ما حصلت

كان كل تفاصيلى معاه وهى كمان كل تفاصلها معيا

فيه ناس كدا لما بتمر فى حياتك وتغيب بعد كدا .. وترجع ترسم حياتك من غرها تلاقيها متنفعش .. مينفعش يكون الوقت دا من غرها بتكون خلاص من نسيج يومك وحياتك وخصوصيتك

وناس بتدخل حياتك وتخرج وتنسى انها عدت اصلا

وناس تانية بتبقى زى نسمة صيف خفيفة وعدت

الحنين ليهم بيكون صعب اوى لانى زى ما قولت فى الاول لا بديل لها

الكلام معاه ليه معنى تانى خالص وبحس انى بسمو بحاجة غير ودنى

وحضنها كان بيدبنى انا طاقة اصبحت مفتقدها

ساعات بتحس ان فى حد معين تخطى كل حدود ك الحمر والبيضا والصفر .. كله كله

ومن غرهم الحزن شئ اساسى .. والابتسامة ليها تفاصيل وطعم تانى نسيته من زمااااااااان

المهم هى وحشانى اوى .. ووحشتنى الطاقة الى كانت بتمدنى بيها

ربنا يجمعنى معاها على خيررررررر .. امين


الست .. فيروز


اسمع كدا .. فيروز

بيقولو الحب بيقتل الوقت .. بيقولو الوقت بيقتل الحب .. ياحبيبى .. لا تمرو قبل الوقت .. وقبل الوقت

بديت القصة تحت الشتى ... بأول شتى حبو بعضون .. خلصت القصة بتانى تشتى ..تحت الشتى .. تركو بعضون

حبو بعضون .. تركوا بعضون ..

ياحبيبى شو نفع البكى .. شو إلو معنى بعد الحكى ..

مازال قصص كبيرة .. وليلى سهر وغيرة .. تخلص بكلمة صغيرة ..حبو بعضون .. تركو بعضون

وكانت القصة تحت الشتا .. باول شتا ..حبو بعضون .. خلصت القصة بتانى شتى .. تركو بعضون

حبووووووووا .. تركووووووووووا

الحب .. والشروط


اكتشفت ان الحب له شروط وليس كما كنت اعتقد

واكتشفت ان لكى تتلاقى العينان بدون خجل لها شروط

ولكى يدق قلبك له شروط

ولكى تهرب من عالمك المؤلم لعالمك انت الذى ترغبه له شروط

ولكى تحلم فهناك شروط

ولكى .. ولكى .. ولكى ..

يوجد شروط

وانا لا املك تلك الشروط

Saturday, September 1, 2007

آية ...والسيدة زينب








جاء وقت الرحيل من منطقة السيدة زينب بعد رحلة تسوق فى نهاية النهار والصلاة بمسجد السيدة زينب وشراء فوانيس رمضان لأطفالى وثلاثة احصنة لأطفالى الثلاثة


وانتظرت بجوار السيارة انتظر باقى مجموعتى للرحيل والانتهاء من هذا اليوم الشاق


وجاءت وسألتنى عن طفلتى الكبيرة لانها انسحبت من يدها واسرعت باعتقد انها تستطيع الوصول إلى وسط هذا الزحام والشحاذين وأفواج البشر المتلاحقة فى الشواع فى مثل هذه الاوقات


ولم تجدها مع وقتها تجمعت كل انواع الدموع فى عينها واخذت تهرول فى الطرقات تبحث يمينا ويسارا ولم تجدها وانا تجمعت امام عيناى كل اشكال العجز فى الدنيا بعدم قدرتى عن البحث عنها وعندما يمر الوقت ولم نجدها تزداد مخاوفى بان اعود لبيتىمن غيرها دموعى تجمدت ولعنت العجز وتخيل لى اننى لو كنت استطيع لكنت وجدته وكنت اكون اسرع فى الخطا منهم جمعيا بقدر احتياجى لها وان موتها اماى اهون على من فقدانها فى مكان لا اعرفه وعندما افكر فى احساسها بالخوف وهى وحدها امووت الف مرة لاننى اعرف اننى كل عينها على الحياة واننى شباكها الصغير التى تعلمت منه كل شئ


وفجاة ظهرت امامى من بعيد وعيونها زادت دموعها بعد لقيانها وطفلتى جمع خوف العلم فى عينها الصغيرتين وفى رعشة شفتيها وخوفها


وعندما اقتربت منى صفعتها على كتفها صفعة تجمعت فيها كل خوفى من عودتى بدونها وشعرت وقتها بان صغيرتى واخوتها هم راس مالى الذى لا يعوض ان فقد


وان كل ما على الدنيا لا يفيد بدونهم وان حياتى لها شكل ومضمون اخر بهم


بعدما صفعتها


بكيت واحسست بضيق العالم الفسيح من حولى واخذتها ومسحت دموعها واشتريت لها غويشة لتزين كفها الصغير وكان تعويض بسيط منى لها عما بدر منى وعنما ذهبنا لبيتنا كنت لا استطيع ان انظر لعينها ونمت على السرير بحضن قدميها اقبل قدمها الصغير وكف يدها الذى يمتلك عالمى


امى وهى تبحث عن صغيرتى وبعدما وجدتها نظرت لقدمها الملوثة من الجرى على اسفلت الطريق المتسخ لا يهمها اين ولا كيف تجرى ولكن ما يهم هو طفلتى والبحث عنها شدنى تقاسيم قدمها العجوز والذى شعر تانه رسم كل دمعة نزلت من عينها وتذكر ايضا ايام الشقاء الماضية والبحث عن صغيرها من سنوات بعيدة لا نعرف كم مضى منها ولكنها اصبحت ذكرى سوداء كنا نريد نسيانها ولكن لسوء حظا ان تتعرض هى نفسها لضياع طفلة اخرى من تكوينها


ونحمد لله كثيرا على وجودها بحضنى ووجود ام كهذه فى حياتى

Thursday, August 9, 2007

زى ما هى حبها ؟؟؟؟؟؟




زي ماهى حبها ..


بحلوها ومرها ..


بص لحبيبتك حبها ..


وزي ماهى حبها ...


لاحتآخد ايه ولاكام وليه ..ده العشق لو م القلب طالع ..


العمر حتى نضحى بيه ونغني للفجر اللى راجع ..


افتح خزاين ذكرياتك شوف الصور ..


والمس ضفاير بنت حلوة زى القمر..


ح تلاقي قلبك يرتعش حب وشجن ..


ويدوب يدوب بين الضلوع لو كان حجر..


تقدر تحقق امنياتك رغم المحن..


وتبقي قادر على الخوف والزمن ..


ف عيون تحبك تحضنك تنسى الخطر..


زى ما هى حبها


ح تلاقى اهلك .. ذكرياتك .. طعم الوطن..


.. لاحتآخد ايه ولاكام وليه..


ده العشق لو م القلب طالع..


العمر حتى نضحى بيه ونغني للفجر اللى راجع

برغم كل السلبيات والمشاكل والضغوط الى بنعشها لكنى بلاقى حنين وحب دفين وغريب ومها سخط على الظروف والاوداع الى عايشين فيها بلاقيها هى ضحية زينا كمان صورتها عمالة تبهت وتوحش كل يوم عن التانى واحنا بنتفرج او بنزودها او مبئاش فيه حاجة نعملها
الخلاصة انك لما بتحب حبيب بتحبها كل على بعضها مش بتعرف تفصل او مش بتعرف تشوف سلبياتها من ايجابيته او بتشوف بس مبتعرفش تكرهها
هى كمان كدا عندى بحبها بسلبيتها ممكن اكون غلط او صح بس هى كدا




Wednesday, August 8, 2007

صمت الكلام


صمت الكلام
كنت بشوفه كل يوم الصبح وهو رايح الشغل وهو راجع من الشغل كنت وقتها بنت صغيرة مفيش حاجة شدانى ليه غير لبسه وشكله وأناقته ونضارته وريحة البرفان بتاعه الى بتملى المكان الى بيمر من عليه .

وكبرت وكبر الإحساس وجت الصدفة الى عمري ما كنت أتصور إنها تحصل
دا جه وسلم عليا ااااااه دا طلع اخو صحبتى !!!
يادى الصدف السعيدة
بدأت اتصل بأخته فى التليفون بس كان كلى أملى انو هو الى يرد عليا علشان أقوله ازيك أو عامل إيه أو حتى اسمع صوته وهو بيرد يقول الووو
مكنش حلمي أبدا اكبر من كدا وكان بيتحقق لما يرد السلام أو يسألني عن اخبارى
وقتها أقول إيه دا ما هو بيهتم بيا اهو
وتمر السنة ورا السنة ونفس الحكاية مش اكتر من تليفونات متقطعة بنا بس فيها احساس غريب مع ان كلامها عادى .
كل الوقت دا وحبه بيكبر فى قلبى وأنا بستنكره وبقول مش ممكن يكون شايفنى اصلا
هو مينفعش انو يكون اكتر من حلم

وقرب معاد زواجه
وقبل زواجه بيوم
يرن جرس التليفون الاقى أخته حزينة وبتكلمنى عنه بكل أسى وبتقولي كلنا ظلمناه محدش فينا اهتم مرة بأمره ولا قاله بتحب مين ولا عاوز مين ورديت بكل بساطه وهدوء وسألت قالك بيحب مين؟ ومستنا بكل الأسى اسمع هو بيحب مين
وسألتها مريم – طيب ريهام – طيب شرين طيب دعاء وهى معندهاش غير لأ
وفجأة قررت اعرف انا فين قولتها اوعى يكون انا وكان ردها هى الصدمة انو أنا
وفى لحظة واحدة حسيت أن حلمي كله أتحقق باني عرفت إن انا الى جوا قلبه وان الإحساس إلى كان بيوصلنى دا وبستنكره حقيقة وفى نفس اللحظة عرفت إنها نهاية حب كانت بدايته صمت ومن وقتها عرفت أنى هفضل صمت
كان أصعب يوم مريت بيه أحساس فظيييييييييييع والله تحس انك بتموت بالبطئ ومستنيا معجزة تغير القدر
توسلات ودموع ودعاء بتغير المصير وأنى أكون انا إلى هكون زوجته بكره مش حد تانى غيرى
وجه اليوم التانىيوم زواجه وجرس التليفون يرن الساعة 5 مساءا ويكون مفاجأة ليا صوته.. صوته من غير وسيط بنا
بيقولى عاوز أشوفك حالا عاوز أروح معاك عند حد كان نفسي اروحلو معاكى من زمان
فى اللحظة دى وقفت العقل عن التفكير
وقررت وقتها انو اى حاجة هتحصل دلوقتى هوافق لو طلب نهرب هوافق بس مصحاش من الحلم إلى عشت عمر كتير بحلم بيه ومتوقعتش انو ممكن يتحقق
روحت عند بيته بالعربية وانا معرفش انا رايحة معاه فين
يسألوني رايحين فين اقول معرفش
كنت فى غيبوبة والله فى غيبوبة
دموع متعلقة بين الرومش خايفة تنزل حد يشوفها ويسأل ليه
نبرة صوت حزينة وكئيبة وخايفة من الصدمة بأني بتمني منه لحظة انقلاب أو تمرد ومش هتحصل
خرجنا ومشينا طول الطريق صمت ابلغ من كل كلام وإحساس يوصل كل كلمة أنت عاوز تقولها ومش قادر تنطق وكأنك ملجم
ولاقتني فى وسط مقابر ومباش موجود غير الدموع إلى مقدر تش توقف اكتر من كدا عندى وعنده
ونزل راح لقبر أبوه ودموع ملهاش أول من آخر وانا دموعى اكتر على الحلم الى راح والقلب الى حاسه انو خلاص مع كل ثانية بتمر ناحية موعد زفافه نبضاته بتقل لحد ما هتتوقف
حسيت انو بيحكى لأبوه عنى وبيشكيله من ظلم الدنيا والظروف عليه ورجع بدموع اكتر من الى كان رايح بيها
ولسة الصمت هي اللغة المشتركة الى بيني وبينه
والنهاردة وبعد 10 سنين لاقيت دموعى بتنزل وانا بكتب
وسادت حالة من الصمت عندى زى الى عشتها ولاقيت الحلم لسة موجود والدموع لسة حيرانة مش عارفة تروح فين او لمين.


مكونتش اعرف المدونات


من الحاجات الى كنت بسمعها زمان كلمة البلوج او المدونات ومكونتش افهم ولا اعرف هى ايه

وبالصدفة البحتة وانا بدور على حاجات كدا وقعت فى ايدى مدونة لحد جميل اوى وهى

نظارة شمسية للأستاذ احمد شقير انا بشكره يمكن هو مايعرفش انى بشكره بس هو بجد ليه رؤيا جميلة جدا

فيستحق الشكر

واتمنى اعرف اكون زيه او ربعه حتى

Tuesday, August 7, 2007

شكرا ذكرياتى


فى المساء تهاجمنى الذكريات اطردها بعيدا لكى لا اتذكر الألم ثانية لا تخضغ لرغبتى بل تزيد من رغبتها باقتحام صمتى وتجاهلى اياها .. ففى غفلة من صمتى تتسلل الذكريات .. تتسسل اللحظات الى كانت يوما ودوما احلامبكل تفاصيلها بكل احزان بعدها .. بكل اشتياقى واحتياجى لها ..وانتظارى لمعجزة لا تحقق .. ولكنة الأمل .. الذى نعيش بهكلما ذات رغبتى فى نسيانها كأنها تشعر .. فتجئ لى بقوة وشدة تخترق اعماقى وتعيد دموعى بين الجفون..اشعر بأننى ارغب فى اختضانها وتقبيلها من جبينها .. انها لم تنسانى هى الاخرى كصانعها ..اشكر زكرياتى .. لاحساسها بى .. وشعورها بأننى فى احتياج واشتياق لها فتجئ ترتمى فى احضانى مهرولة .. تضمنى .. وتربط على كتفى ..وتصبر على حتى انتهى من تذكرها بالكامل ثم ترحل .. لتعود لى وقتما احتاج لها

فشكرا لها

اريد وطنا

أريد وطنا
أنى أريد وطنا خاص بى أشكل معانيه بيدي
وطنا يحمينى ويساعدنى على الاختفاء فى طرقاته وقت الحاجة
وطن يدفينى عند البرد والخوف
وطنا يعطينى عند الاحتياج
وطنا يأخذ منى عندما ارغب فى العطاء
وطن زكى وسعه وحنانه فى قوته واحتوائه
وطن يصنعنى .. ويترك على بصماته
تتغير معه ملامحى لنكون واحد يتغير مفردات كلماتى لتصنح نفس المفردات
نذوب حتى – لا نستطيع ان نفترق ونبتعد
وطن يعلمنى مبادئ الحياة التى قد تاهت منى
وطن اكون أنا فيه الملكة بأمره او الجارية بساعدتى فى ظله
ااااااااااه يا وطنى .. لا نستطيع ان نجدك ولا نصنعك ولا نعيش بداخلك
كم أنت بعيد المنال والمحال
يا وطنى