Thursday, August 9, 2007

زى ما هى حبها ؟؟؟؟؟؟




زي ماهى حبها ..


بحلوها ومرها ..


بص لحبيبتك حبها ..


وزي ماهى حبها ...


لاحتآخد ايه ولاكام وليه ..ده العشق لو م القلب طالع ..


العمر حتى نضحى بيه ونغني للفجر اللى راجع ..


افتح خزاين ذكرياتك شوف الصور ..


والمس ضفاير بنت حلوة زى القمر..


ح تلاقي قلبك يرتعش حب وشجن ..


ويدوب يدوب بين الضلوع لو كان حجر..


تقدر تحقق امنياتك رغم المحن..


وتبقي قادر على الخوف والزمن ..


ف عيون تحبك تحضنك تنسى الخطر..


زى ما هى حبها


ح تلاقى اهلك .. ذكرياتك .. طعم الوطن..


.. لاحتآخد ايه ولاكام وليه..


ده العشق لو م القلب طالع..


العمر حتى نضحى بيه ونغني للفجر اللى راجع

برغم كل السلبيات والمشاكل والضغوط الى بنعشها لكنى بلاقى حنين وحب دفين وغريب ومها سخط على الظروف والاوداع الى عايشين فيها بلاقيها هى ضحية زينا كمان صورتها عمالة تبهت وتوحش كل يوم عن التانى واحنا بنتفرج او بنزودها او مبئاش فيه حاجة نعملها
الخلاصة انك لما بتحب حبيب بتحبها كل على بعضها مش بتعرف تفصل او مش بتعرف تشوف سلبياتها من ايجابيته او بتشوف بس مبتعرفش تكرهها
هى كمان كدا عندى بحبها بسلبيتها ممكن اكون غلط او صح بس هى كدا




Wednesday, August 8, 2007

صمت الكلام


صمت الكلام
كنت بشوفه كل يوم الصبح وهو رايح الشغل وهو راجع من الشغل كنت وقتها بنت صغيرة مفيش حاجة شدانى ليه غير لبسه وشكله وأناقته ونضارته وريحة البرفان بتاعه الى بتملى المكان الى بيمر من عليه .

وكبرت وكبر الإحساس وجت الصدفة الى عمري ما كنت أتصور إنها تحصل
دا جه وسلم عليا ااااااه دا طلع اخو صحبتى !!!
يادى الصدف السعيدة
بدأت اتصل بأخته فى التليفون بس كان كلى أملى انو هو الى يرد عليا علشان أقوله ازيك أو عامل إيه أو حتى اسمع صوته وهو بيرد يقول الووو
مكنش حلمي أبدا اكبر من كدا وكان بيتحقق لما يرد السلام أو يسألني عن اخبارى
وقتها أقول إيه دا ما هو بيهتم بيا اهو
وتمر السنة ورا السنة ونفس الحكاية مش اكتر من تليفونات متقطعة بنا بس فيها احساس غريب مع ان كلامها عادى .
كل الوقت دا وحبه بيكبر فى قلبى وأنا بستنكره وبقول مش ممكن يكون شايفنى اصلا
هو مينفعش انو يكون اكتر من حلم

وقرب معاد زواجه
وقبل زواجه بيوم
يرن جرس التليفون الاقى أخته حزينة وبتكلمنى عنه بكل أسى وبتقولي كلنا ظلمناه محدش فينا اهتم مرة بأمره ولا قاله بتحب مين ولا عاوز مين ورديت بكل بساطه وهدوء وسألت قالك بيحب مين؟ ومستنا بكل الأسى اسمع هو بيحب مين
وسألتها مريم – طيب ريهام – طيب شرين طيب دعاء وهى معندهاش غير لأ
وفجأة قررت اعرف انا فين قولتها اوعى يكون انا وكان ردها هى الصدمة انو أنا
وفى لحظة واحدة حسيت أن حلمي كله أتحقق باني عرفت إن انا الى جوا قلبه وان الإحساس إلى كان بيوصلنى دا وبستنكره حقيقة وفى نفس اللحظة عرفت إنها نهاية حب كانت بدايته صمت ومن وقتها عرفت أنى هفضل صمت
كان أصعب يوم مريت بيه أحساس فظيييييييييييع والله تحس انك بتموت بالبطئ ومستنيا معجزة تغير القدر
توسلات ودموع ودعاء بتغير المصير وأنى أكون انا إلى هكون زوجته بكره مش حد تانى غيرى
وجه اليوم التانىيوم زواجه وجرس التليفون يرن الساعة 5 مساءا ويكون مفاجأة ليا صوته.. صوته من غير وسيط بنا
بيقولى عاوز أشوفك حالا عاوز أروح معاك عند حد كان نفسي اروحلو معاكى من زمان
فى اللحظة دى وقفت العقل عن التفكير
وقررت وقتها انو اى حاجة هتحصل دلوقتى هوافق لو طلب نهرب هوافق بس مصحاش من الحلم إلى عشت عمر كتير بحلم بيه ومتوقعتش انو ممكن يتحقق
روحت عند بيته بالعربية وانا معرفش انا رايحة معاه فين
يسألوني رايحين فين اقول معرفش
كنت فى غيبوبة والله فى غيبوبة
دموع متعلقة بين الرومش خايفة تنزل حد يشوفها ويسأل ليه
نبرة صوت حزينة وكئيبة وخايفة من الصدمة بأني بتمني منه لحظة انقلاب أو تمرد ومش هتحصل
خرجنا ومشينا طول الطريق صمت ابلغ من كل كلام وإحساس يوصل كل كلمة أنت عاوز تقولها ومش قادر تنطق وكأنك ملجم
ولاقتني فى وسط مقابر ومباش موجود غير الدموع إلى مقدر تش توقف اكتر من كدا عندى وعنده
ونزل راح لقبر أبوه ودموع ملهاش أول من آخر وانا دموعى اكتر على الحلم الى راح والقلب الى حاسه انو خلاص مع كل ثانية بتمر ناحية موعد زفافه نبضاته بتقل لحد ما هتتوقف
حسيت انو بيحكى لأبوه عنى وبيشكيله من ظلم الدنيا والظروف عليه ورجع بدموع اكتر من الى كان رايح بيها
ولسة الصمت هي اللغة المشتركة الى بيني وبينه
والنهاردة وبعد 10 سنين لاقيت دموعى بتنزل وانا بكتب
وسادت حالة من الصمت عندى زى الى عشتها ولاقيت الحلم لسة موجود والدموع لسة حيرانة مش عارفة تروح فين او لمين.


مكونتش اعرف المدونات


من الحاجات الى كنت بسمعها زمان كلمة البلوج او المدونات ومكونتش افهم ولا اعرف هى ايه

وبالصدفة البحتة وانا بدور على حاجات كدا وقعت فى ايدى مدونة لحد جميل اوى وهى

نظارة شمسية للأستاذ احمد شقير انا بشكره يمكن هو مايعرفش انى بشكره بس هو بجد ليه رؤيا جميلة جدا

فيستحق الشكر

واتمنى اعرف اكون زيه او ربعه حتى

Tuesday, August 7, 2007

شكرا ذكرياتى


فى المساء تهاجمنى الذكريات اطردها بعيدا لكى لا اتذكر الألم ثانية لا تخضغ لرغبتى بل تزيد من رغبتها باقتحام صمتى وتجاهلى اياها .. ففى غفلة من صمتى تتسلل الذكريات .. تتسسل اللحظات الى كانت يوما ودوما احلامبكل تفاصيلها بكل احزان بعدها .. بكل اشتياقى واحتياجى لها ..وانتظارى لمعجزة لا تحقق .. ولكنة الأمل .. الذى نعيش بهكلما ذات رغبتى فى نسيانها كأنها تشعر .. فتجئ لى بقوة وشدة تخترق اعماقى وتعيد دموعى بين الجفون..اشعر بأننى ارغب فى اختضانها وتقبيلها من جبينها .. انها لم تنسانى هى الاخرى كصانعها ..اشكر زكرياتى .. لاحساسها بى .. وشعورها بأننى فى احتياج واشتياق لها فتجئ ترتمى فى احضانى مهرولة .. تضمنى .. وتربط على كتفى ..وتصبر على حتى انتهى من تذكرها بالكامل ثم ترحل .. لتعود لى وقتما احتاج لها

فشكرا لها

اريد وطنا

أريد وطنا
أنى أريد وطنا خاص بى أشكل معانيه بيدي
وطنا يحمينى ويساعدنى على الاختفاء فى طرقاته وقت الحاجة
وطن يدفينى عند البرد والخوف
وطنا يعطينى عند الاحتياج
وطنا يأخذ منى عندما ارغب فى العطاء
وطن زكى وسعه وحنانه فى قوته واحتوائه
وطن يصنعنى .. ويترك على بصماته
تتغير معه ملامحى لنكون واحد يتغير مفردات كلماتى لتصنح نفس المفردات
نذوب حتى – لا نستطيع ان نفترق ونبتعد
وطن يعلمنى مبادئ الحياة التى قد تاهت منى
وطن اكون أنا فيه الملكة بأمره او الجارية بساعدتى فى ظله
ااااااااااه يا وطنى .. لا نستطيع ان نجدك ولا نصنعك ولا نعيش بداخلك
كم أنت بعيد المنال والمحال
يا وطنى